المواضيع الأخيرة | » #أسئلة_العصر ( 1&2 ) ؟؟الأربعاء فبراير 04, 2015 3:10 pm من طرف daeah92 » بدا التسجيل في دورة الاترجة القرانية_تفسير القران_ فلا تحرمن انفسكن اخواتالإثنين يناير 30, 2012 6:51 am من طرف زائر » رسالة من ميتة قصة مؤثرة جدا الشيخ احمد جلالالأحد يناير 29, 2012 10:15 pm من طرف زائر » رحلة مصورة الى مغسلة النساء للأموات مشاهدات وعجائب وصور مؤثرهالسبت يناير 21, 2012 7:28 am من طرف زائر » فلاش’,’,لا تأسفن على الدنيا وما فيها *** فالموت لا شك يفنينا وفنيها,’,’السبت يناير 21, 2012 7:24 am من طرف زائر » يقول ابن القيم: فرحك بالذنب اشد على الله من الذنب الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 4:38 am من طرف ما احلى التوبه» فتاوى المسح على الخفين للشيخ ابن عثيمين رحمه الله.الخميس نوفمبر 03, 2011 6:33 am من طرف حنين العمر » لا تتعجبالأحد أكتوبر 09, 2011 5:00 am من طرف ما احلى التوبه» هل تريد ان تكون محبوبا؟؟؟الأربعاء أكتوبر 05, 2011 12:19 am من طرف ما احلى التوبه |
| اذكـآر وأدعيـة | |
|
دخول | ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي ألآخرة حسنة وقنا عذاب النار |
|
| فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
سلفية
نقاط : 5805
| موضوع: رد: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الأربعاء أغسطس 05, 2009 7:16 am | |
| بسم الله الرحمان الرحيم
بارك الله فيكم ولجهودكم ولا فائدة من الإضافة لأنه سيكون تكرارا فقد كفيتم ووفيتم فجزيتم كل الخير | |
| | | سماهر
الموقع : مصر العمل/الترفيه : اللهم أسألك رضاك والجنة المزاج : الحمد لله رب العالمين نقاط : 5763
| موضوع: رد: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الإثنين أغسطس 03, 2009 4:16 am | |
| بارك الله فيكم وجزاكم عنا خيرآ | |
| | | تــوحــيــدي
الموقع : الـعــالــم الاسـلامــي العمل/الترفيه : التوحيد المزاج : ما شاء الله ان يكون نقاط : 5780
| موضوع: رد: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الأحد أغسطس 02, 2009 8:26 pm | |
| حكم المصلي الذي لا يحافظ على الصلاة .
إذا كان تارك الصلاة كلياً يكفر كفراً أكبر يخرج به عن الملة كما تقدم بيانه، فما هو حكم من يصلي لكن يترك أحياناً بعض الصلوات، فهل حكمه حكم التارك كلياً، أم أن حكمه يختلف ؟
أقول: الراجح ـ والله تعالى أعلم ـ أن المصلي الذي لا يحافظ على صلاته؛ فيصلي أحياناً ويترك أحياناً، لكن يغلب عليه عدم الترك، فمثل هذا رغم أنه قد أتى بوزرٍ كبير وإثم عظيم إلا أنه لا يبلغ به درجة الكفر الأكبر، هذا ما دلت عليها نصوص الشريعة، وما يقتضيه مبدأ التوفيق بين النصوص من دون ضربها بعضها ببعض، وإليك بعضها :
قال تعالى:] فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً[مريم:59. فسر السلف ـ رضي الله عنهم ـ إضاعة الصلاة بإضاعة وقتها، وقالوا: لو كان تركاً لكان كفراً، وكانوا كفاراً [1]. فدل أن ضياع المواقيت يعتبر ذنباً كبيراً وعظيماً إلا أنه لا يرقى إلى درجة الكفر الأكبر .
وقد صح عن النبي r أنه قال: " أول ما يُحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة، يقول ربنا U لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي أتمها أم أنقصها ؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئاً، قال: انظروا هل لعبدي من تطوع ؟ فإن كان له تطوع قال: أتموا لعبدي فريضته، ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم "[2].
فلو كان انتقاص شيء من فريضة الصلاة يعتبر كفراً، لما نفعه التطوع ولما جبرت صلاته بالنوافل؛ لأنه لا ينفع مع الكفر عمل ولا طاعة .
وقوله r : " انتقص منها شيئاً "، يحتمل أمرين كلاهما دلت عليهما السنة، أحدهما: أنه أقام الصلاة، لكنه أحياناً لم يأتِ بأركانها وفرائضها على الوجه المطلوب . والثاني : أنه ترك صلاة كاملة أو أكثر خلال حياته في الدنيا، فتُجبر صلاته وتكمل من صلاة التطوع إن كان له تطوع . وقال r : " إنها ستكون عليكم بعدي أمراء، يشغلهم أشياء عن الصلاة لوقتها، حتى يذهب وقتها،فصلوا الصلاة لوقتها "
قال رجل: إن أدركتها معهم أصلي معهم ؟ قال:" نعم إن شئت". أي يصليها معهم نافلة؛ لأن الفريضة لا تُعاد في اليوم مرتين .
وكونه r أذن للرجل بأن يأتم بهم ويصلي معهم، فدل أنهم ليسوا كفاراً بترك الصلاة حتى يذهب كل وقتها .
وقال r : " فإن ربكم يقول: من صلى الصلاة لوقتها، وحافظ عليها ولم يُضيعها استخفافاً بحقها، فله علي عهد أن أدخله الجنة . ومن لم يصلها لوقتها، ولم يحافظ عليها، وضيعها استخفافاً بحقها، فلا عهد له علي،إن شئت عذبته،وإن شئت غفرت له"[3].
فكونه يترك للمشيئة فدل أنه غير كافر؛ لأن الكافر ليس له في الآخرة إلا الخلود في النار، أعاذنا الله منها .
وقوله r : " ولم يحافظ عليها، وضيعها استخفافاً بحقها "، لا ينبغي أن يفهم منه مطلق الترك؛ لأن ترك الصلاة كلياً كفر كما تقدم .
قال ابن تيمية: فأما من كان مصراً على تركها لا يصلي قط، ويموت على هذا الإصرار والترك، فهذا لا يكون مسلماً، لكن أكثر الناس يصلون تارة ويتركونها تارة، فهؤلاء ليسوا يحافظـون عليها، وهؤلاء تحت الوعيد، وهم الذين جاء فيهم الحديث الذي في السنن، حديث عبادة عن النبي r أنه قال:"خمس صلوات كتبهنَّ الله على العباد في اليوم والليلة، من حافظ عليهن كان له عهد عند الله أن يدخله الجنة، ومن لم يحافظ عليهن لم يكن له عهد عند الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له".
وقال ـ بعد أن ذكر الحديث الآنف الذكر ـ : يظهر أن الاحتجاج بذلك على تارك الصلاة لا يكفر حجة ضعيفة، لكنه يدل على أن تارك المحافظة لا يكفر [4] .
فتأمل كيف فرق بين تارك الصلاة، وبين تارك المحافظة، حيث أن الأول يكفر والآخر لا يكفر .
وقال ابن القيم في تأويل الحبوط الوارد في قوله r " فإن من ترك صلاة العصر، فقد حبط عمله " : والذي يظهر في الحديث ـ والله أعلم بمراد رسوله ـ أن الترك نوعان: ترك كلي لا يصليها أبداً، فهذا يحبط العمل جميعه، وترك معين في يوم معين، فهذا يحبط عمل ذلك اليوم، فالحبوط العام في مقابلة الترك العام، والحبوط المعين في مقابل الترك المعين[5] .
فتأمل كيف فرق بين الترك الكلي العام المكفر، الذي يؤدي إلى حبوط جميع الأعمال، وبين الترك الجزئي الخاص في يوم معين الغير مكفر | |
| | | تــوحــيــدي
الموقع : الـعــالــم الاسـلامــي العمل/الترفيه : التوحيد المزاج : ما شاء الله ان يكون نقاط : 5780
| موضوع: رد: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الأحد أغسطس 02, 2009 8:18 pm | |
| [b]بارك الله فيكي اختي العزيزة على هذا الموضوع القيم واود ان اعقب على ما نقلتيه فتوى للشيخ مصطفى حليمه الطرطوسي ( ابو بصير ) وهو من علماء الجهاد والتوحيد
الراجح في تارك الصلاة كلياً أنه كافر بيقين كفراً أكبر، وذلك كله مع الإقرار بوجوبها، هذا ما نصت عليه أدلة الكتاب والسنة، وأقوال السلف من الصحابة والتابعين وغيرهم من أئمة الهدى والدين، وإليك بيان ذلك :
أما أدلة الكتاب، فقد قال تعالى: ] فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقومٍ يعلمون[ التوبة: 11.
مفهوم المخالفة يقتضي أنهم إذا لم يتوبوا من الشرك، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة ليسوا إخواننا في الدين، ولا تنتفي أخوة الدين مطلقاً إلا عن الكافرين. ولكن لما جاءت نصوص أخرى تصرف الكفر عن تارك الزكاة، كقوله r في الحديث الذي يرويه مسلم وغيره:" ما من صاحب كنز لا يؤدي حقه، إلا جعله الله يوم القيامة يُحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جبهته وجنبه وظهره، حتى يقضي الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار" .
فكونه يترك للمشيئة إما إلى الجنة وإما إلى النار، فهذا من شأن من يموت على التوحيد وليس على الكفر؛ لأن الكافر ليس له يوم القيامة إلا النار.
ومن صوارف الكفر عن تارك الزكاة، قول عبد الله بن شقيق العقيلي t عن الصحابة رضوان الله تعالى عنهم: كان أصحاب محمدr ، لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة. فدل أنهم كانوا لا يرون ترك الزكاة ـ وهي عمل ـ كفراً يُخرج من الملة، وهذا يدل على بطلان من زعم إجماع الصحابة على كفر تارك الزكاة!!
قال ابن عباس كما في التمهيد لابن عبد البر (4/234): تجده كثير المال ولا يزكي، فلا يقال لذلك:كافر، ولا يحل دمه.انتهى.
والشاهد مما تقدم أنه لما وجدت القرينة الشرعية التي تصرف الكفر عن تارك الزكاة دون تارك الصلاة، تعين القول بكفر تارك الصلاة دون تارك الزكاة .
ومن الأدلة كذلك على كفر تارك الصلاة، قوله تعالى:] يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون . خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون[القلم:42-43. وهذا وعيد بحق الكافرين والمنافقين الذين كانوا يدعون في الحياة الدنيا إلى السجود لله تعالى والصلاة فيأبون ويعرضون، وكل من كان في الحياة الدنيا تاركاً للصلاة فهو معني بهذا الوعيد الوارد في هذه الآية، وصفة الكفر والنفاق تطاله وتشمله .
قال ابن كثير في التفسير(4/435): ولما دُعوا إلى السجود في الدنيا فامتنعوا منه مع صحتهم وسلامتهم كذلك عوقبوا بعدم قدرتهم عليه في الآخرة إذا تجلى الرب U فيسجد له المؤمنـون،ولايستطيع أحد من الكافرين والمنافقين أن يسجد بل يعود ظهر أحدهم طبقاً واحداً، كلما أراد أحدهم أن يسجد خرَّ لقفاه عكس السجود كما كانوا في الدنيا بخلاف ما عليه المؤمنون . انتهى . وقال البغوي في التفسير: قوله U :] يدعون إلى السجود فلا يستطيعون[، يعني الكفار والمنافقون، تصير أصلابهم كصياصي البقر فلا يستطيعون السجود . انتهى .
وفي الحديث الذي يرويه مسلم وغيره، وفيه: " أن الله تعالى يلقي في نار جهنم جميع الكفار من عبدة الأصنام وكفار أهل الكتاب وغيرهم، حتى إذا لم يبقى إلا من كان يعبد الله من بَر وفاجر أتاهم رب العالمين في أدنى صورة من التي رأوه فيها، قال: فماذا تنتظرون، لتتبع كل أمة ما كانت تعبد، قالوا: يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاً مرتين أو ثلاثاً، حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب، فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه بها، فيقولون: نعم، فيكشف عن ساقٍ فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه إلا أذن الله له بالسجود، ولا يبقى من كان يسجد نفاقاً ورياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة، كلما أراد أن يسجد خرَّ على قفاه " .
والسؤال: إذا كان هذا حال من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ومن يسجد نفاقاً، فما هو حال الذي لم يسجد لله قط، وأين مكانه ؟
فالحديث يدل على أنه ألقي في نار جهنم مع الكافرين، حيث لم يبق من العباد لمعاينة ذلك المشهد العظيم إلا من كان يسجد لله تعالى طوعاً من تلقاء نفسه، أو من يسجد نفاقاً، ولم يشاركهما صنف آخر من العباد، كما أن تارك الصلاة والسجود لم يعد ممن يعبد الله من بَر أو فاجر، فلزم أن يكون من الكافرين، ومع الكافرين في جهنم وبئس المصير .. فتأمل ذلك .
وفي السنة فقد صح عن النبي r أن تارك الصلاة كافر مشرك، كما في صحيح مسلم:" بين الرجل وبين الشرك والكفر، ترك الصلاة ".وقالr :"ليس بين العبد وبين الكفر إلا ترك الصلاة
وقال r بين الكفر والإيمان ترك الصلاة
وقال العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر وقال r بين العبد وبين الكفر والإيمان الصلاة، فإذا تركها فقد أشرك
يـــــتـــــــبع
[/b] | |
| | | سماهر
الموقع : مصر العمل/الترفيه : اللهم أسألك رضاك والجنة المزاج : الحمد لله رب العالمين نقاط : 5763
| موضوع: رد: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الأحد أغسطس 02, 2009 3:33 pm | |
| [/b]اللهم أعنى على ذكرك وشكرك وحسن عباد تك .بارك الله فيكى وجزاكى خيرآ | |
| | | مسلمة واعتز
الموقع : الاردن نقاط : 6291
| موضوع: فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! الأحد أغسطس 02, 2009 4:21 am | |
| |
| فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب !
هذه فتوى في تارك الصَّلاة , للشَّيخ العالم محمّد بن صالح العُثَيْمين المتوفَّى سنة 1421 هـ (2000 م) رحمه اللَّه , وهو من كبار علَماء هذا العصر , ويُمكن مراجعة سيرته ودروسه وكُتبه على موقعه على الإنترنت , يقول : أيُّها الإخوة , إذا تبيَّنَ أن أدلَّة كُفْر تارك الصَّلاة قائمةٌ لا مُقاوم لها , تعيَّنَ القولُ بِمُقتضاها : أنَّ تاركَ الصَّلاة كافرٌ كُفرًا مُخْرِجًا عن الملَّة , وأنَّه يُحكَم عليه بِما يُحكَم على المرتَدِّين عن دِين الإسلام مِن الأحكام الدُّنيويَّة والأخرويَّة , واستَمِعُوا إلى بعضٍ منها : -- إنَّ تاركَ الصَّلاة لا تَحِلُّ ذَبيحَتُه ولو سَمَّى اللَّهَ عليها ! -- إنَّ تاركَ الصَّلاة لا يَحلُّ له أن يَدخُلَ حدودَ مكَّة ولو كان مُحْرِمًا بِحَجٍّ وعُمرة , لأنَّ حجَّه وعُمرَتَه غير مَقبولَيْن , لأنَّه من شرط صحَّة العمرة والحجِّ أن يكُون الإنسانُ مسلِمًا ! -- إنَّ تاركَ الصَّلاة لا يَحِلُّ أن يُزوَّج بِمُسلِمة , لِقول اللَّه تعالى : { فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ } (60- الممتحنة 10) ! -- إنَّ تاركَ الصَّلاة إذا كان معه زوجة , يَنفسخُ نِكاحُه ولا يَحلُّ له أن تَبقَى معه طَرفَة عَيْن , لأنَّها لا تَحِلُّ له ! -- إنَّ تاركَ الصَّلاة إذا مات لا يَجُوزُ أن يُغَسَّل ولا يُكَفَّن ولا يُصَلَّى عليه , ولا يُدفَن مع المسلمين , ولا يُدعَى له بالمغفرة ولا بالرَّحمة , ولا يُتَصَدَّق عنه , ولا يكُون مع المسلمين يوم القيامة , ولا يَدخلُ الجنَّة معهم , نعوذُ باللَّه من ذلك , ولا يَحِلُّ لِأهله الذين يَعلَمون أنَّه ماتَ على تَرْكِ الصَّلاة ولَم يَتُب , أن يُقَدِّموه للمسلمين لِيُصَلُّوا عليه . فإن فَعَلُوا , فَهُم آثِمُون لأنَّ اللَّه نَهانَا أن نُصَلِّي على الكافرين ! فإن قال قائلٌ : إذا كُنتم لا تَرَونَ دَفْنَهُ مع المسلمين , فأين نَدفنه ؟! قُلنا : نَخرجُ به إلى بَرٍّ شاسع , ونَحفرُ له حُفرة , ونَدفنه فيها خوفًا من تأذِّي النَّاس برائحته وتأذِّي أهله برُؤْيَته !
|
| |
| | | | فتوى في تارك الصّلاة , تنخلع منها القلوب ! | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |