moslem.ba7r.org
الاسم
كلمة السر

ساهم معنا ولا تحرمنا منك ولا تحرم نفسك من الأجر
moslem.ba7r.org
moslem.ba7r.org
الاسم
كلمة السر

ساهم معنا ولا تحرمنا منك ولا تحرم نفسك من الأجر
moslem.ba7r.org
moslem.ba7r.org
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

moslem.ba7r.org

( وقل ربي زدني علما)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» #أسئلة_العصر ( 1&2 ) ؟؟
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأربعاء فبراير 04, 2015 3:10 pm من طرف daeah92

» بدا التسجيل في دورة الاترجة القرانية_تفسير القران_ فلا تحرمن انفسكن اخوات
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالإثنين يناير 30, 2012 6:51 am من طرف زائر

» رسالة من ميتة قصة مؤثرة جدا الشيخ احمد جلال
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأحد يناير 29, 2012 10:15 pm من طرف زائر

» رحلة مصورة الى مغسلة النساء للأموات مشاهدات وعجائب وصور مؤثره
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالسبت يناير 21, 2012 7:28 am من طرف زائر

» فلاش’,’,لا تأسفن على الدنيا وما فيها *** فالموت لا شك يفنينا وفنيها,’,’
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالسبت يناير 21, 2012 7:24 am من طرف زائر

» يقول ابن القيم: فرحك بالذنب اشد على الله من الذنب
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 4:38 am من طرف ما احلى التوبه

» فتاوى المسح على الخفين للشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 6:33 am من طرف حنين العمر

» لا تتعجب
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأحد أكتوبر 09, 2011 5:00 am من طرف ما احلى التوبه

» هل تريد ان تكون محبوبا؟؟؟
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 12:19 am من طرف ما احلى التوبه

 
اذكـآر وأدعيـة  دعاء من أصابته مصيبة   ..ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها(رواه مسلم632/2)  دعاء الهم والحزن    ..ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانهفرحاًرواه أحمد وصححها لألباني.لكلم الطيب ص74اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء  دعاء الغضب    ..أعوذ بالله من الشيطان الرجيمرواة مسلم .2015/4  دعاء الكرب    ..لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريممتفق عليهقال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب : اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت الله ، الله ربي لاأشرك به شيئاًصحيح . صحيح سنن ابن ماجه(959/3)قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له. صحيح .صحيح الترمذي 168/3  دعاء الفزع    ..لا إله إلا اللهمتفق عليه  ما يقول ويفعل من أذنب ذنباً    ..ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر لهصحيح صحيح الجامع 173/5  من استصعب عليه أمر    ..اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاًرواة ابن السني وصححه الحافظ . الأذكار للنووي ص 106  ما يقول ويفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه    ..كان رسول الله عليه وسلم إذا أتاه أمر ه قال :الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال : الحمد الله على كل حالصحيح صحيح الجامع 201/4كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالىحسن . صحيح ابن ماجه 233/1)  مايقول عند التعجب والأمر السار    ..سبحان اللهمتفق عليهالله أكبرالبخاري الفتح441/8  في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين    ..إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ، فإن العين حقصحيح. صحيح الجامع 212/1.سنن أبي داود286/1 .اللهم اكفنيهم بما شئترواه مسلم 2300/4حاب ، وهازم الأحزاب ، اهزمهم وانصرنا عليهمرواه مسلم 1363/3  دعاء صلاة الاستخارة    ..قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، و أ ستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجلة و اجله - فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجله و أجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني بهرواه البخاري146/8  كفارة المجلس    ..من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك . إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك .صحيح. صحيح الترمذي 153/3  دعاء القنوت    ..اللهم أهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، فإنك تقضي و لا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليتصحيح. صحيح ابن ماجه 194/1اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك "صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1اللهم إياك نعبد ، و لك نُصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحقدُ ، نرجُو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكافرين ملحق ، اللهم إنا نستعينك ، ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ، ولا نكفرك ، ونؤمن بك ونخضع لك ، ونخلع من يكفرك . وهذا موقف على عمر رضي الله عنه .إسناد صحيح . الأوراد171/2-428  مايقال للمتزوج بعد عقد النكاح    ..بارك الله لك ، وبارك عليك ، وجمع بينكما في خيرصحيح. صحيح سنن أبي داود 400/2اللهم بارك فيهما وبارك لهما في أبنائهمارواه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني. آداب الزفاف ص77)على الخير والبركة وعلى خير طائررواه البخاري 36/7( طائر : أي على أفضل حظ ونصيب ، وطائر الإنسان : نصيبه)ما يقول ويفعل المتزوج إذا دخلت على زوجته ليله الزفافيأخذ بناصيتها ويقول : اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبت عليه وأعوذ بك من شرها وشر ما جُلبت عليهحسن . صحيح ابن ماجه 324/1  الدعاء قبل الجماع    ..لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان أبداًمتفق عليه  الدعاء للمولود عند تحنيكه    ..كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يؤتي بالصبيان فيدعو لهم بالبركة ويحنكهمصحيح . صحيح سنن أبي داود 961/3)(التحنيك : أن تمضغ التمر حتى يلين ، ثم تدلكه بحنك الصبي)  ما يعوذ به الأولاد    ..أعوذ بكلمات الله التامة ، من كل شيطان وهامه ، وكل عينِ لامهرواه البخاري الفتح 408/6  من أحس وجعاً في جسده    ..ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ، ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بالله وقُدرته من شر ما أجد وأحاذررواه مسلم1728/4  مايقال عند زيارة المريض ومايقرأ عليه لرقيته    ..لابأس طهور إن شاء اللهرواه البخاري 118/4اللهم اشف عبدك ينكأ لك عدواً ، أو يمشي لك إلى جنازةصحيح . صحيح سنن أبي داود 600/2مامن عبد مسلم يعود مريضاً لم يحضر أجله فيقول سبعة مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفيصحيح . صحيح الترمذي 210/2بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك ، من شر كل نفس ، وعين حاسدة بسم الله أرقيك ، والله يشفيكصحيح . صحيح الترمذي 287/1أذهب الباس ، رب الناس ، إشف وأنت الشافي لاشفاء إلا شفاء لايُغادر سقماُرواه البخاري الفتح 131/10  تذكرة في فضل عيادة المريض    ..قال صلى الله عليه وسلم : إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنةصحيح. صحيح الترمذي 285/1قيل ما خُرفة الجنة ؟ قال : جناها . وقال صلى الله عليه وسلم :" مامن مُسلم يعود مُسلماً غُدوة ، إلا صل عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُمسي ، وإن عاده عشيةَ إلا صلى عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُصبح وكان له خريف في الجنةصحيح . صحيح الترمذي 286/1  مايقول من يئس من حياته    ..اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيقمتفق عليهاللهم الرفيق الأعلىرواه مسلم1894/4  كراهية تمني الموت لضر نزل بالإنسان    ..لايدعون أحدكم بالموت لضر نزل به ولكن ليقل : اللهم أحيني ماكنت الحياة خيراً لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً ليمتفق عليه  من رأى مببتلى    ..من رأى مُبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً لم يُصبه ذلك البلاًءصحيح. صحيح الترمذي 153/3  تلقين المحتضر    ..قال صلى الله عليه وسلم : لقنوا موتاكم قول : لاإله إلا اللهرواه مسلم 631/2من كان آخر كلامه لاإله إلا الله دخل الجنةصحيح . صحيح سنن أبي داود 602/2  الدعاء عند إغماض الميت    ..اللهم اغفر ( لفلان) ورفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافسح له في قبره ونور له فيهرواه مسلم 634/2  مايقول من مات له ميت    ..مامن عبد تصيبه مصيبة فيقول :" إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مُصيبتي واخلف لي خيراً منها . إلا آجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيراً منهارواه مسلم 632/2  الدعاء للميت في الصلاة عليه    ..اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُله . ووسع مُدخلهُ . واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ( ومن عذاب النار )رواه مسلم 663/2اللهم اغفر لحينا وميتنا ، وشاهدنا وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحييه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لاتحرمنا أجره ولاتضلنا بعدهصحيح. صحيح ابن ماجه 251/1اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك ، وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار ، أنت الغفور الرحيمصحيح . صحيح ابن ماجه 25/1اللهم عبدك وابن عبدك وابن امتك إحتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، إن كان مُحسناً فزده في حسناته ، وإن كان مُسئاً فتجاوز عنهواه الحاكم ووافقه الذهبي . انظر أحكام الجنائز للألباني ص159  وإن كان الميت صبياً    ..اللهم أعذه من عذاب القبرحسن . أحكام الجنائز للألباني ص161.اللهم اجعله فرطاً وسلفاً ، وأجراً موقوف على الحسن - البخاري تعليقاً  عند ادخال الميت القبر    ..بسم الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله ( أو على سُنة رسول الله )صحيح. صحيح الترمذي 306/1  مايقال بعد الدفن    ..كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال :" استغفروا لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يُسألصحيح . صحيح سنن أبي داود 620/2  دعاء زيارة القبور    ..السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين وإنا ، أن شاء الله بكم للاحقونرواه مسلم 671/2  دعاء التعزية    ..
دخول
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي ألآخرة حسنة وقنا عذاب النار


 

 الإسلام والحب بين الرجل والمرأة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابــو سـالــم الاردنــــي
 
 
ابــو سـالــم الاردنــــي


نقاط : 5732

الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلام والحب بين الرجل والمرأة   الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأربعاء يوليو 08, 2009 7:21 pm

المحبة لها اثار وتوابع ولوازم وهي
اذا كان الحب اصل كل عمل من حق وباطل فأصل الاعمال الدينية حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم كما ان اصل الاقوال الدينية تصديق الله ورسوله وكل ارادة تمنع كمال حب الله ورسوله وتزاحم هذه المحبة فانها تمنع كما التصديق فهي معارضة الأصل الايمان او مضعفة له فان قويت حتى عارضت اصل الحب والتصديق كانت كفراً او شركاً اكبر وان لم تعارضه قدحت في كماله وأثرت فيه ضعفاً وفتوراً في العزيمة والطلب
قال تعالى ( ومن الناس من يتخذ من دون الله انداداً يحبونهم كحب الله والذين امنوا اشد حباً لله )
وقال تعالى ( فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه )
وقد ثبت في الصحيحين من حديث انس عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
( والذي نفسي بيده لا يؤمن احدكم حتى اكون أحب اليه من ولده ووالده والناس اجمعين )
وفي صحيح البخاري عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال يا رسول الله والله لأنت احب الي من كل شي الا من نفسي فقال ( لا يا عمر حتى أكون احب اليك من نفسك ) فقال
والذي بعثك بالحق لأنت احب الي من نفسي فقال الان يا عمر فاذا كان هذا شأن محبة عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ووجوب تقديمها على محبة النفس والوالد والولد والناس اجمعين فما
الظن بمحبة مرسله سبحانه وتعالى ووجوب تقديمها على محبة ما سواه
المحبة المحمودة هي المحبة النافعة التي تجلب لصاحبها ما ينفعه في دنياه واخرته وهذه المحبة هي عنوان السعادة وضدها هي التي تجلب لصاحبها ما يضره في دنياه واخرته ومعلوم ان
الحي العاقل لا يختار محبة ما يضره ويشقيه
المحبة المضرة المذمومة
كلها ضارة لصاحبها مبعدة له عن ربه كيفما تقلب في اثارها ونزل في منازلها فهو في خسارة وبعد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الرسول***
***
***
محبة الرسول***


العمل/الترفيه : سنة ثانية طب أسنان
المزاج : اللهم ادم علينا النعمة و توفنا مسلمين
نقاط : 5899

الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Empty
مُساهمةموضوع: الإسلام والحب بين الرجل والمرأة   الإسلام والحب بين الرجل والمرأة Emptyالأربعاء يوليو 08, 2009 10:40 am


هناك مفهوم شائع - لا يخلو من غرض عند مروجيه - يربط بين الدين والجهامة،
وبين الطاعة لله والحرمان من متطلبات النوازع الإنسانية. وكانت قضية
العلاقة بين الرجل والمرأة من المحاور التي تمت على مسرحها معالجة وبناء
هذه الصورة القاتمة عن الدين الإسلامي ا
لسمح وتعاليمه. وبغير تفريط أو إفراط، وفي مواجهة هذه الصورة القاتمة نقدم
هدف هذه الدراسة لنكشف من خلالها عن موقف الإسلام من قضية الحب بين الرجل
والمرأة، بل النظريات الفلسفية لأئمة المسلمين في تفسير دوافع الحب. وهدف
هذه الدراسة هو بيان حدود قضية استعصت على محاولات ضبط الضابطين، ووعظ
الدعاة، ونصح الأبوين. هذه القضية هي قضية حقيقة موقف الإسلام من الحب
العذري العفيف. فهل هذه القضية من المحرمات؟ وهل الإسلام – كدين يراعي
الفطرة – قد قام بمصادرة المشاعر المنزهة عن الأغراض الحسية المادية
الدنيئة غير المقيدة بضوابط الشرع الحنيف؟ وهل حقًا أنه أهملها ولم يولها
اهتمامه، أم أنه اعتبرها ورعاها وهذبها، حتى تصير دافعًا للإنسان قُدُمًا،
لا مؤخرة إياه إذا ما استعصت في استفحالها على الضبط، وتمادت في تجليها
لحد الفجور؟ عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً قال: "يا رسول الله في
حجري يتيمة قد خطبها رجل موسر ورجل معدم، فنحن نحب الموسر وهي تحب المعدم،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لم نر للمتحابين غير النكاح" (قال
الألباني: الحديث أخرجه ابن ماجه والحاكم والبيهقي والطبراني وغيرهم، وقال
الحاكم صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، صحيح السلسلة الصحيحة، 624، صحيح
ابن ماجه 1497). وقال عمرو بن العاص: "بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم
على جيش وفيهم أبو بكر وعمر، فلما رجعت قلت: يا رسول الله من أحب الناس
إليك؟ قال: عائشة، قلت إنما أعني من الرجال، قال: أبوها" (رواه البخاري
ومسلم). قالت عائشة رضي الله عنها: "أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم، فدخلت وهو مضطجع معي في مرطي، فقالت:
يا رسول الله، إن أزواجك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة (تقصد السيدة
عائشة)، وأنا ساكتة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألست تحبين ما
أحب؟! قالت: بلى، قال: فأحبي هذه" (رواه مسلم والنسائي). وعن عائشة رضي
الله عنها قالت: "كان رسول صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل،
ويقول: اللهم هذا فعلي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" (رواه أبو
داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه). وعن عائشة رضي
الله عنها قالت: "قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أُريتك في المنام
يجيء بك الملك في سرقة من حرير، فقال لي: هذه امرأتك. فكشفت عن وجهك الثوب
فإذا أنت هي، فقلت: إن يكن هذا من عند الله يمضه" (رواه البخاري قال
الزهري: "أول حب كان في الإسلام حب النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي
الله عنها، وكان مسروق يسميها حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم" (روى
ذلك الإمام ابن القيم). وقال أبو هريرة رضي الله عنه: "كنت مع النبي صلى
الله عليه وسلم فأتاه رجل فأخبره أنه تزوج امرأة من الأنصار، فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: أنظرت إليها؟ قال: لا. قال: فانظر إليها فإن في
أعين الأنصار شيئًا" (رواه مسلم والنسائي والطبراني). وعنه صلى الله عليه
وسلم أنه قال: "إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى
نكاحها فليفعل" (رواه أبو داود والطحاوي وأحمد وابن ماجه). وعن سهل بن أبي
حثمة أنه قال: "رأيت محمد بن مسلمة يطارد بثينة بنت الضحال فوق أجران لها
ببصره طردًا شديدًا، فقلت: أتفعل هذا وأنت من أصحاب رسول الله صلى الله
عليه وسلم؟! فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أُلقيَ في
قلب امرئٍ خطبة المرأة فلا بأس أن ينظر إليها" (الحديث رواه أحمد وابن
ماجه والطحاوي). وفي الصحيح كان مغيث يمضي خلف زوجته بريرة بعد فراقها له،
وقد صارت أجنبية عنه، ودموعه تسيل على خديه، فقال النبي صلى الله عليه
وسلم: "يا ابن عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة، ومن بغض بريرة مغيثًا، ثم
قال لها لو راجعته، فقالت: أتأمرني؟ فقال: إنما أنا شافع، قالت: لا حاجة
لي فيه" (رواه البخاري). وقد قال الإمام ابن حجر العسقلاني شارح البخاري
تعليقًا على هذا الحديث: "فيه إن فرط الحب يُذهِب الحياء لما ذكر من حال
مغيث وغلبة الوجد حتى لم يستطع كتمان حبها، وفي ترك النكير عليه بيان جواز
قبول عذر من كان في مثل حاله ممن يقع ما لا يليق بمنصبه إذا وقع بغير
اختياره" (فتح الباري، ج 9، ص 325). وقال الإمام الصنعاني في تعليقه عليه
أيضًا: "ومما ذكر في قصة بريرة أن زوجها كان يتبعها في سكة المدينة؛ ينحدر
دمعه لفرط محبته لها. قالوا: يقصد العلماء فيُؤخذ منه أن الحب يُذهِب
الحياء، وأنه يعذر من كان كذلك إذا كان بغير اختيار منه" (سبل السلام، ج:
3، ص: 278). وفي الحديث الشهير جدًّا الذي روى فيه الرسول صلى الله عليه
وسلم قصة الثلاثة الذي آواهم المبيت إلى غار فدخلوه فانحدرت صخرة من الجبل
فسدت عليهم الغار فقالوا إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله
تعالى بصالح أعمالكم؛ فدعا الأول بما يعني تفانيه في خدمة والديه ابتغاء
وجه الله فانفرجت الصخرة شيئا لا يستطيعون الخروج منه. ودعا الثالث بما
يعني أنه استثمر أمانة عنده فربحت أموالاً
هائلة وعلى الرغم من ذلك رد الأمانة وما ربحت من الأموال الهائلة لصاحبها
ابتغاء وجه الله. والذي يهمنا من هذه القصة الشهيرة التي رواها الرسول
نفسه صلى الله عليه وسلم ما يتعلق بالرجل الثاني. فبماذا دعا الله تعالى
بصالح أعماله؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: وقال الآخر اللهم كانت لي
ابنة عم كانت أحب الناس إليّ، وفي رواية كنت أحبها لما يحب الرجال النساء،
فأردتها على نفسها (أي أراد مواقعتها) فامتنعت مني، حتى ألمّت بها سنة من
السنين (أي ضاقت بها الظروف لمصيبة أصابتها)؛ فجاءتني، فاشترطت لمساعدتها
أن أعطيها عشرين ومائة دينار على أن تخلي بيني وبين نفسها (أي تسلم له
نفسها)، ففعلت حتى إذا قدرت عليها، وفي رواية فلما قعدت بين رجليها (وأنا
لا أتحرج هنا أن أقول للقارئ أن ينتبه للغاية لمعنى هذا الذي يرويه الرسول
صلى الله عليه وسلم لأهميته الشديدة[a1] ) قالت: اتق الله، ولا تفضّ
الخاتم إلا بحقه (أي لا تزل غشاء البكارة إلا بعقد الزواج)، فانصرفت عنها؛
وهي أحب الناس إليّ، وتركت الذهب الذي أعرتها. اللهم إن كنت فعلت ابتغاء
وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة (متفق عليه). وقال رجل لعمر بن
الخطاب رضي الله عنه: "يا أمير المؤمنين إني رأيت امرأة فعشقتها، فقال
عمر: ذاك مما لا يملك" (رواه ابن حزم بسنده في طوق الحمامة). وقال عمر بن
الخطاب أيضًا: "لو أدركت عفراء وعروة لجمعت بينهما" (رواه ابن الجوزي
بسنده). وعروة عاشق عذري وعده عمه بالزواج من ابنته عفراء بعد عودته من
سفر للتجارة، ثم زوجها لرجل من الأثرياء. وقال هشام بن عروة عن أبيه: مات
عاشق، فصلى عليه زيد بن ثابت، وأحد كتاب الوحي، وجامع القرآن الكريم، فقيل
له في ذلك، فقال: إني رحمته" (رواه ابن القيم في روضة المحبين ونزهة
العاشقين). ويروي ابن حزم في طوق الحمامة أنه قد جاء من فتيا ابن عباس في
العشق ما لا يُحتاج معه إلى غيره حين يقول: هذا قتيل الهوى لا عقل ولا
قود. الأحكام العامة المأخوذة من النصوص: إن الحب شيء لا يُملك، وإنما هو
أمر بيد الله، فإذا كان الأمر كذلك فكيف يحاسبنا الله على أمر يملكه هو
ولا نملكه نحن؟! وورد لفظ الحب كثيرًا على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم
في مناسبات مختلفة: أي إنه لم يكن شيئًا يعاب الحديث عنه. إن الرسول صلى
الله عليه وسلم أحب السيدة عائشة حبًا مختلفًا عن باقي أزواجه من أمهات
المؤمنين وأخبر عن ذلك أنه شيء يملكه الله ولا يملكه هو صلى الله عليه
وسلم. إذن فالحب في ذاته ليس حرامًا ولا عيبًا ولا مرضًا ولا ضعفًا من
وجهة نظر الإسلام؛ لأنه لا يجوز أي شيء من ذلك على الرسول صلى الله عليه
وسلم. إن الرسول صلى الله عليه وسلم وجه أصحابه عند انتوائهم خطبة إحدى
النساء أن ينظروا إليها، وأن المقصود بذلك النظر المتتابع؛ حتى ولو كانت
لا تعلم ذلك، فكان من الصحابة من يطاردها (أي من ينوي خطبتها) طردًا
شديدًا، وكان هناك من يختبئ لها وراء شجرة. ومما لا شك فيه أن ذلك النظر
المتتابع قد يؤدي إلى الحب من الطرف الناظر، وقد لا تتم الخطبة لظروف ما
غالبًا ما تكون رفض أهل الطرف الآخر. وربما تتم الخطبة فتدعم الحب لدى
الطرف الناظر. وهناك فروض أخرى لا داعي للاستطراد فيها تؤدي إلى ألا يتم
الزواج وينقض الموضوع كله. فهل في هذه الحالة يكون شعور الطرف الأول
بالحب، وهو أمر لا يملكه، حرامًا مهما كان مصير الطرف الآخر؟ لا يمكن أن
يجيب عاقل عن ذلك إلا بالنفي؛ لأن الله لا يحاسبنا على ما لا نملك. حديث
مغيث وبريرة يحسم أمورًا كثيرة: أولاً: الرسول صلى الله عليه وسلم تعاطف
مع المحب ولم ينهه عن حبه. ثانيًا: الرسول صلى الله عليه وسلم بلغ تعاطفه
مع المحب أن تشفع له بنفسه عند من يحب، وهذا أمر تثقل دونه الجبال.
ثالثًا: الرسول صلى الله عليه وسلم لم ينه مغيثًا عن حبه لبريرة حتى بعد
أن رفضت بريرة الزواج منه. أي إنه لم يُحرِّم حبه لها. وكيف يُحرِّم هذا
الأمر وهو يقول عنه إنه لا يملك؟! رابعًا: إن مغيثًا كان يمشي وراءها
ويبكي، وليس من المعقول أنه كان يمشي وراءها مغمض العينين. إذن هو كان
ينظر إليها، ويراها، ولم ينهه الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك، وهو أمر
لم يتركه صلى الله عليه وسلم إلا مع هذا المحب، وهو أمر يرتبط بالمحب
ارتباطًا لاإراديًا؛ فلا يستطيع المحب أن يمر من يحبه أمامه ولا ينظر
إليه. خامسًا: إن قول الرسول صلى الله عليه وسلم لابن عباس: "ألا تعجب من
حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثًا؟!" قول لا يكاد يكون له مثيل. أفلا
يكون ذلك مستندًا لنا في أن الحب أمر عجيب وسر من أسرار الله؟! وسنعود إلى
هذا الحديث في أمور أخرى إن شاء الله. ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم يرى
أنه ليس للمتحابين مثل الزواج؛ فإنه ليس فقط يفضل للفتاة المسلمة خطبة
المعدم الذي تحبه على الموسر الذي يريده أهلها، على نحو ما رأينا في أحد
الأحاديث النبوية الشريفة، ولكنه في حديث آخر يهدر نكاح الأب الذي زوج
ابنته لشخص هي كارهة له. وإهدار الرسول لهذا الزواج يعني أنه جعله كأن لم
يكن، وزوّجها ممن تحب. ولو قلنا نحن هذا الكلام بعد أربعة عشر قرنًا مما
فعله الرسول صلى الله عليه وسلم لو قلناه فقط باللسان ولم نفعل ما فعل –مع
أننا مأمورون باتباعهم والاقتداء بهم أساسًا في مواقفهم من هذه القضايا
الكبرى التي تصنع مصائر البشر، وليس مجرد الاقتداء بهم في الأمور الشكلية
فقط- لاتهمنا اتهامات نحن منها براء. قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
"الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف" (رواه
البخاري ومسلم وأبو داود وغيرهم) يقرر حقيقة قامت عليها النظرية الإسلامية
في الحب في التراث الإسلامي كله، وهي حقيقة أن الحب يقوم على المشابهة
الروحية بين المحب والمحبوب على قدر من الخلاف بين أئمة المسلمين في تفسير
هذه النظرية. تفسير بعض السلف قوله تعالى إخبارًا عن المؤمنين: "ربنا ولا
تحملنا ما لا طاقة لنا به" (البقرة: 286) بالعشق، كما أخبر بذلك ابن القيم
في كتابه "روضة المحبين ونزهة المشتاقين"؛ لأن العشق مما لا طاقة للعبد به
–كلام فيه نظر؛ لأننا لو دققنا في الأمر لوجدنا أن المقصود ليس الحب في
ذاته، ولكن وجود الحب مع الحرمان من المحبوب؛ لأن الأحاديث -كما ذكرنا في
البند الثاني- أثبتت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب فكيف يتفق ذلك
مع دعوة المؤمنين لله بألا يحملهم ما لا طاقة لهم به، ولم يكن الله ليحمل
الرسول صلى الله عليه وسلم ما لا طاقة له به؟! إذن المقصود هو ألا يحملهم
الله الحب مع الحرمان من الحبيب؛ فذلك هو ما لا طاقة للإنسان به. فليس
هناك من يدعو الله بألا يحمله الحب مع وجود المحبوب، ولكن ألا يحمله الحب
مع الحرمان من المحبوب. ولم تكن هناك مشكلة لدى مغيث في حب بريرة وهو
زوجها، ولكن المشكلة أتت مغيثًا من استمرار حبه لها، وهو أمر لا يملكه، في
الوقت الذي كان قد فقدها فيه. حديث عائشة "أريتك في المنام" يعني أن
الرسول صلى الله عليه وسلم أحب عائشة قبل أن يتزوجها. ذكرت الأحاديث عن
المرأة أنها تحب وتريد أن تتزوج ممن تحب، ولا عيب في ذلك. وكلنا نذكر تقدم
السيدة خديجة لخطبة الرسول صلى الله عليه وسلم. الحب والعبودية وأحكام
أخرى متعلقة بالحب: الحكم فيمن قال لمحبوبه: "أعبدك" فقد كفر. أما من قال
له: أنا عبدك فهو على نيته فإن كان يقصد من ذلك أنه بمثابة المملوك له لم
يكفر، وإن كان ذلك لا يتفق وعزة النفس في الإسلام. أما إن كان يقصد من
قوله ذلك أن محبوبه إله وأنه عبد لهذا الإله فقد كفر. وإن أطاع محبوبه
فيما يخالف شرع الله مع اعتقاده ببطلان ذلك فقد عصى، وإذا أطاع محبوبه
فيما يخالف شرع الله وهو يعتقد بصحة ذلك، أي أنه مقتنع بصحة تقديم ما
يريده محبوبه على ما يريده الله فقد كفر. وعلى القارئ أن يراجع العلاقة
بين تقديم طاعة الغير على طاعة الله بالشرك والكفر في رسالة العبودية
للإمام ابن تيمية على وجه الخصوص وكذلك كتب العقيدة الأخرى، مثل: * معارج
القبول: لحافظ بن أحمد حكمي. * شرح العقيد الطحاوية: للعز الحنفي. * فتح
المجيد: لآل الشيخ. وللحب أنواع مختلفة. ولا تعارض بين هذه الأنواع؛ بحيث
تؤدي شدة هذا النوع من الحب إلى ضعف ذاك. فلا تعارض بين حب الله وأنواع
الحب الأخرى مثل حب ذوي القربى، وحب الإخوة، وحب العلم، وحب الحبيبة، بحيث
يقال إن شدة حب الحبيبة تؤدي إلى ضعف حب الله أو حب العلم مثلاً، بل إن كل
هذه الأنواع من الحب باستثناء حب الله فروع من شجرة الروحانية. أما حب
الله فيعتبر بمثابة الساق التي تغذي كل أنواع الحب الأخرى. المصدر اسلام
اون لاين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإسلام والحب بين الرجل والمرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
moslem.ba7r.org :: الأرشيف-
انتقل الى: